سنوات طويلة كنا نظن أن «بلوتو» من كواكب مجموعتنا الشمسية، لكن دراسة أثارت نقاشا جديدا حول ما إذا كان كوكبا أم لا؟.
إذ تدعي دراسة جديدة أجرتها جامعة سنترال فلوريدا في أورلاندو بحسب «ار.تي»، أن سبب خروج بلوتو أو فقدانه لحالة الكوكب أنه «غير صالح».
وفي عام 2006، وضع الاتحاد الفلكي الدولي، وهو مجموعة عالمية من خبراء علم الفلك، تعريفا للكوكب على أن تكون أكبر قوة جاذبية له في مداره. وبما أن جاذبية نبتون تؤثر على الكوكب المجاور، بلوتو، الذي يشترك في مداره مع الغازات والأجسام المتجمدة في حزام كويبر، فهذا يعني أن بلوتو كان خارج حالة الكوكب.
ومع ذلك، استعرضت الدراسة الجديدة الأدبيات العلمية من الـ200 عام الماضية، ووجدت منشورا واحدا فقط من عام 1802، استخدم مطلب مسح/تنظيف-المدار لتصنيف الكواكب.
إذ تدعي دراسة جديدة أجرتها جامعة سنترال فلوريدا في أورلاندو بحسب «ار.تي»، أن سبب خروج بلوتو أو فقدانه لحالة الكوكب أنه «غير صالح».
وفي عام 2006، وضع الاتحاد الفلكي الدولي، وهو مجموعة عالمية من خبراء علم الفلك، تعريفا للكوكب على أن تكون أكبر قوة جاذبية له في مداره. وبما أن جاذبية نبتون تؤثر على الكوكب المجاور، بلوتو، الذي يشترك في مداره مع الغازات والأجسام المتجمدة في حزام كويبر، فهذا يعني أن بلوتو كان خارج حالة الكوكب.
ومع ذلك، استعرضت الدراسة الجديدة الأدبيات العلمية من الـ200 عام الماضية، ووجدت منشورا واحدا فقط من عام 1802، استخدم مطلب مسح/تنظيف-المدار لتصنيف الكواكب.